Print Orchid

++K61

رقم المنتج: ++K61

newproduct/K61-60-1.jpg

السعر: 99 $

وصف المنتج: الامراض المناعية

الشكل الصيدلاني النباتي: كبسول

المكونات النباتية:

جذر الجنسنغ
أزهار الزعرور
أزهار الأقحوان
جذر الردبكية القرمزية
أوراق وأزهار الحشيشة المباركة

k61 خصائص

-تحقيق التوازن المناعي

-إصلاح الخلل الموجود بالمنظومة الهرمونية

-إيجاد بديل للهرمون عوض المصدر الخارجي

-استعادة المستوى الطبيعي للهرمون

-عكس الكورتيزون لا يثبط الجهاز المناعي لمنع الاستجابة المبالغ فيها

-إصلاح الخلل الموجود بالجهاز المناعي لكي ينتج الأجسام المضادة لمحاربة البكتيريا، الفيروسات، الخلايا السرطانية وغيرها من سموم البيئة.

-إزالة و منع توليد الجذور الحرة التي من الممكن أن تشكل مركزا لنشوء الخلايا الشاذة و السرطانية بالإضافة أن تلك الجذور الحرة تعيق عمل الإنزيمات و مضادات الالتهاب الطبيعية و بالتالي يتم تحفيز الخلايا المضادة للالتهابات و تثبيط العناصر المحفزة لها

-تخفيف آثار الالتهابات بتحفيز الجينات المضادة للالتهابات وتثبيط الجينات المحفزة لها

-تحقيق التوازن الطبيعي المناعي بدون تفعيل المناعة ضد البروتينات الذاتية

-المحافظة على مستوى الحساسية المطلوب لكل خلية بنقص نشاط سيتوكين و كيموكين ، فلا يتم تنشيط نوتر وفيل و لوكوسيت و بالتالي لا يكون تلف للأنسجة.

-بالدراسات الحديثة ثبت أن تناول الأطفال لأكثر من نوع بروتين في الوجبات الغذائية يساعد على الإصابة بمرض (الداء البطني) إذ لا يتمكن الجهاز الهضمي من هضم جميع البروتينات فتتراكم في مراحلها الوسطى التي تتشابه في التركيبة مع أنسجة عضلات الجسم فيفشل الجهاز المناعي للجسم في التفريق بينهما فيهاجم الاثنين ولا يستطيع معرفة البصمة الوراثية الخاصة بخلايا الجسم فيتعامل معها باعتبارها غريبة عنه.

يعتبر هذا الدواء علاجي و وقائي مناسب لكل الأعمار إلا بالنسبة للمرأة الحامل قبل الشهر الرابع.

منتج ذو فعالية عالية من أصل نباتي من الجيل الثالث للأدوية بدون اثار جانبية.

الاستعمالات :

-خلل الجهاز المناعي.

-الأمراض الجلدية المناعية.

-الوقاية من الأورام الحميدة والخبيثة.

-الذئبة الحمامية الجهازية.

-نقص المناعة المكتسبة.

-التهاب القزحية الأمامية الحاد.

-متلازمة شوغرن التي تصيب الغدد المسؤولة عن الرطوبة بالدموع واللعاب.

-التهاب المفاصل (الفقرات اللاصق، المفاصل الارتكاسي، المفاصل الروماتيزمي).

-إصابة الأعضاء المنتجة للهرمونات (التهاب البنكرياس، خلل بالغدة الكظرية، التهاب الغدة الدرقية).

-إصابة الجلد: التهاب الجلد والعضلات، الصدفية، الحزاز، البهاق، السماك، الثعلبة.

-إصابة الأعصاب: التصلب المتعدد، الوهن العضلي.

-إصابة الدم والأوعية الدموية: التهاب الشرايين العقدي، متلازمة الأجسام المضادة للدهون الفوسفاتية، فقر الدم الانحلالي، نقص الصفيحات الأساسية.

-إصابة الجهاز الهضمي: التهاب الكبد عند مهاجمة الخلايا المناعية للكبد ، الداء البطني عند رد فعل الأمعاء اتجاه الأطعمة المحتوية على كلوتين.

-متلازمة التهاب الأمعاء: كرون، التهاب القولون التقرحي.

-تليف الكبد الصفراوي الأولي.

تعريف الحالة:

المناعة هي مقدرة الجسم على مقاومة الباكتيريا و الفيروسات التي تسبب الأمراض، يدافع الجسم عن طريق جهاز المناعة المكون من خلايا و جزئيات و أنسجة، أحيانا يمكن للنظام المناعي أن يخطئ و يقوم بمهاجمة الخلايا الجيدة أو جهاز أو عضو بكامله وهذا ما يسمى بأمراض المناعة الذاتية التي يفوق عددها الثمانين.

أنواع خلايا المناعة وهي خلايا الدم البيضاء:

B خلايا:

لمفويات تنتج في نقي العظام وتنضج، تنتج الأجسام المضادة وهي بروتينات تهاجم المستضدات أو الجراثيم وتحاربها، وتنتقل عبر الدم والدموع و إفرازات الأنف والأمعاء،

Tخلايا:

اللمفاويات الغير الناضجة تنتقل إلى التوتة (الغدة العاصرة) وتصبح لمفاوياتتائية تساعد على التخلص من الخلايا الجيدة التي تمت إصابتها

خلايا T مساعدة :

تقوم بإخبار خلايا B بأن تبدأ في صنع الأجسام المضادة أو تقوم بإخبار خلايا ‘ت’ القاتلة ببدء الهجوم.

خلايا ‘ت’ القاتلة :

تقوم بتدمير الخلايا التي تمت اصابتها بالعدوى من الجراثيم

خلايا الذاكرة :

تذكر المستضدات او الجراثيم التي هاجمت الجسم من قبل تخزن اعدادا كبيرة من اللمفويات في انسجة : أعضاء لمفاوية أولية وهي نقي العظام,التوتة ,و أعضاء لمفاوية ثانوية وهي العقد اللمفاوية ,اللوزتين و الطحال

الحصول على المناعة:

جهاز ذكي يتكيف مع الإصابات الجديدة هناك :

-الطريقة الطبيعية:

عند الولادة يحصل الرضيع على أجسام مضادة من الأم أثناء نموه بالرحم

-الطريقة المكتسبة:

بعد الإصابة بالمرض يتعلم الجسم محاربته و عند إصابة جديدة من نفس المرض يكون الجسم مستعدا و ينتج الأجسام المضادة بسرعة لمنع العدوى إذ يتم تخزين خلايا ‘ب’ و ‘ت’ في الغدد اللمفاوية ويتم دخولها إلى مجرى الدم عند المرض.

مناعة الأشخاص مختلفة المستويات لهذا نجد بعض الناس يصابون أكثر من غيرهم.

بالخطأ يهاجم جهاز المناعة خلية أو عضو بكامله (الأمراض المناعية الذاتية), و هناك عدة عوامل ينجم عنها هذا الخطأ : الميل الوراثي, ضعف أو خلل معين بالجهاز المناعي أو بالمنظومة الهرمونية, وعوامل البيئة كالأدوية والمواد الكيماوية, الفيروسات, الجراثيم, التغذية والتوتر النفسي