خلل بوظائف الجهاز التنفسي
رقم المستحضر: +46/6
وزن العبوة: 60 كبسول
السعر:
49 $
الشكل الصيدلاني النباتي: كبسول
المكونات النباتية:
أزهار البنفسج
أوراق المريمية
أوراق الآس
منتج ذو فعالية عالية من أصل نباتي من الجيل الثالث للأدوية بدون آثار جانبية
الاستخدامات :
-أمراض الجهاز التنفسي (الرئة – الشعب الهوائية – القصبات الهوائية و الحنجرة).
-انسداد الشعب الهوائية.
-الربو – الانسداد الرئوي المزمن – متلازمة الضائقة التنفسية الحادة.
-التهابات الجهاز التنفسي: العلوي ( نزلات البرد – الكريب – الرشح – التهاب الجيوب الأنفية – التهاب البلعوم و الحنجرة ) و السفلي (التهاب الرئوي بسبب البكتيريا ).
-أمراض التجويف ألجنبي.
-أمراض الأوعية الدموية الرئوية ( الانسداد الرئوي – ارتفاع ضغط الدم الشرياني الرئوي – وذمة رئوية- نزيف رئوي – التهاب في الشعيرات الدموية) .
-خلل بقوة عضلات التنفس.
-التليف الرئوي.
-نقص بكفاءة الجهاز التنفسي في تزويد الجسم بالاوكسيجين.
-الحساسية الصدرية -السعال ألتحسسي.
-حالات العدوى الفيروسية و الموسمية .
-انتانات الطرق التنفسية العلوية الفيروسية و الجرثومية.
خصائص +K46/6
– يقوي الجسم اثر الإصابة بالعدوى.
– محفز لإنتاج البالعات الكبيرة للقضاء على البكتيريا و الفيروسات المسببة للعدوى.
– منظف للشجرة الرغامية القصبية من المفرزات و الأجسام الغريبة التي تعلق بها.
– يخفض من لزوجة المخاط الموجود بالقصبات الهوائية و يسهل إخراجه.
– ينقص من تقلص المسالك التنفسية ( الشعب و القصبات الهوائية) بتحفيز استرخاء العضلات الملساء و ذلك نظرا لوجود التيوفيلين بالمكونات إذ يتم التصاقها بخلايا بيتا بالشعبتين فينقص التشنج .
– مزيل لما يعيق التنفس فيسهل وصول الهواء إلى الحويصلات.
– يوازن الضغط الرئوي.
– يثبط عمل أنزيم لوكوتريين المسؤول عن إنتاج بروستاغلاندين التي تعتبر محفزة للالتهاب.
– مثبط انتقائي و منظم لإنتاج الهيستامين فتنقص الحساسية المرضية.
– مضاد التهاب و مساعد على تنفس أفضل.
– يرفع من مستوى مقاومة الأكسدة بالجسم لوجود الانتوسيان و الفلافونودات بمكوناته.
– يساعد في تحسين الاستجابة المناعية للانتانات الفيروسية.
الربو :
الربو مرض مزمن يصيب الممرات الهوائية للرئتين و ينتج عن التهابها و ضيقها ، مما يمنع تدفق الهواء إلي الشعب الهوائية ، الشئ الذي يؤدي إلى نوبات متكررة من ضيق بالتنفس مع أزيز بالصدر ، مصحوب بالكحة و البلغم بعد استشارة أو تهيج للجهاز التنفسي. تنقبض العضلة التي تحيط بالشعب الهوائية و تتراكم كمية كبيرة من البلغم في مجاري الهواء تؤدي إلى انسدادها.
قد يكون الربو نتيجة لمزيج من عدة عوامل بيئية و جينية ، هناك إثارات لعلامات و أعراض المرض من بينها
المحمولة في الهواء كالطلع ، حرافيش، العفن ،الغبار أو الصراصير.
تلوث في مجاري التنفس كالنزلات البردية العادية.
ملوتاث هواء مستتر و تحسس مثل الدخان
أدوية معينة ( معيقات بيتا و الأدوية التي تحتوي على ستيرؤيدات)
داء الجزر المعدي ألمريئي إذ تصل أحماض من المعدة إلى الحلق
رد فعل تحسس لبعض أنواع الأغذية
اضطرابات عاطفية و نفسية و التي تحفز نوبة الحساسية الصدرية
الدورة الشهرية
الطقس كحلول فصل الربيع او الصيف أو تغيرات بالظروف الجوية كالعواصف الرعدية
تتميز أعراض الربو بعدم التبات و الاستمرار و تزداد بمجرد التقاط عدوى فيروسية كالزكام ، تتأثر بالتمارين الرياضية ، الحساسية ،الهواء البارد، فرط التنفس عند الضحك أو البكاء ، و قد تزداد سوءا في الليل أو الصباح.
تظهر أعراض الربو كعرض وحيد أو مجموعة من الأعراض أهمها:
–السعال مع في بعض الأحيان خروج بلغم ذي لون شفاف و قوام لزج.
– الصفير عند التنفس أو الأزيز.
– ضيق التنفس متكررة أو نادرة الحدوث و هي عدم قدرة الشخص على إيصال كميات كافية من الهواء إلى الرئتين.
– ضيق الصدر إذ يشعر المصاب بعدم تحرك الهواء في الرئتين و بوزن ثقيل يضغط على الصدر، فيسبب إما ألما خفيفا أو حادا كالطعنة في الصدر.
– التعب و إصابة الجهاز التنفسي بالعدوى بشكل متكرر.
– مشاكل بالنوم نتيجة السعال و صعوبة التنفس فيكون الاستيقاظ متكررا.
– إنتاج المخاط بشكل كبير، احتقان الأنف ، الصداع و التهاب الحلق.
|